responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 24  صفحه : 4

١١ ـ وعن الصادق 7 في قوله تعالى : ( وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُولئِكَ الْمُقَرَّبُونَ ) قال نحن السابقون ونحن الآخرون [١].

١٢ ـ وعن الكاظم 7 في قوله تعالى : ( كَلاَّ إِنَّ كِتابَ الفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ ) الذين فجروا في حق الأئمة واعتدوا عليهم [٢].

١٣ ـ كنز : وروى الشيخ الطوسي رحمه الله [٣] عن ابن عباس قال : سألت رسول الله 9 عن قول الله عز وجل : ( وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُولئِكَ الْمُقَرَّبُونَ ) فقال قال لي جبرئيل ذلك علي وشيعته هم السابقون إلى الجنة المقربون من الله بكرامته لهم [٤].

١٤ ـ كنز : محمد بن العباس عن عبد العزيز بن يحيى عن محمد بن عبد الرحمن بن الفضل عن جعفر بن الحسين عن أبيه عن محمد بن زيد عن أبيه قال : سألت أبا جعفر 7 عن قوله عز وجل : ( فَأَمَّا إِنْ كانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ فَرَوْحٌ وَرَيْحانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ ) فقال هذا في أمير المؤمنين والأئمة من بعده صلوات الله عليهم أجمعين [٥].

١٥ ـ كنز : محمد بن العباس عن الحسين بن أحمد عن محمد بن عيسى عن يونس عن محمد بن الفضيل عن محمد بن حمران قال : قلت لأبي جعفر 7 فقوله عز وجل : ( فَأَمَّا إِنْ كانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ ) قال ذاك من كانت له منزلة عند الإمام قلت ( وَأَمَّا إِنْ كانَ مِنْ أَصْحابِ الْيَمِينِ ) قال ذاك من وصف هذا الأمر قلت ( وَأَمَّا إِنْ


[١]مناقب آل أبي طالب ٣ : ٤٠٣ والآيتان في سورة الواقعة : ١٠ و ١١.
[٢]مناقب آل أبي طالب ٣ : ٤٠٣ والآية في سورة الانفطار : ١٤.
[٣]في المصدر : [ وفي أمالي الشيخ عن ابن عباس ] أقول : الحديث في الأمالي : ٤٤ ـ رواه الشيخ عن المفيد عن محمد بن الحسين المقرى عن عمر بن محمد الوراق عن علي بن عباس البجلي عن حميد بن زياد عن محمد بن تسنيم الوراق عن أبي نعيم الفضل بن دكين عن مقاتل بن سليمان عن الضحاك بن مزاحم عن ابن عباس. وفيه : أولئك المقربون* في جنات النعيم وفيه : ذلك على.
[٤]كنز جامع الفوائد : ٣٢٢.
[٥]كنز جامع الفوائد : ٣٢٨ : والآيتان في الواقعة : ٨٨ و ٨٩.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 24  صفحه : 4
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست