responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 24  صفحه : 14

١٢ ـ فس : أبي عن ابن محبوب عن ابن رئاب قال : نحن والله الذين أمر الله العباد بطاعتهم فمن شاء فليأخذ هنا ومن شاء فليأخذ هنا ولا يجدون عنا والله محيصا ثم قال نحن والله السبيل الذي أمركم الله باتباعه ونحن والله الصراط المستقيم [١].

١٣ ـ فس : ( وَإِنَّكَ لَتَدْعُوهُمْ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ ) قال إلى ولاية أمير المؤمنين 7 قال ( وَإِنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ عَنِ الصِّراطِ لَناكِبُونَ ) قال عن الإمام لحادون [٢].

١٤ ـ شي : تفسير العياشي عن سعد عن أبي جعفر 7 ( وَأَنَّ هذا صِراطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ ) قال آل محمد 9 الصراط الذي دل عليه [٣].

١٥ ـ فر : تفسير فرات بن إبراهيم محمد بن الحسن بن إبراهيم معنعنا عن أبي برزة [٤] قال : بينما نحن عند رسول الله 9 إذ قال وأشار بيده إلى علي بن أبي طالب ( وَأَنَّ هذا صِراطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ ) إلى آخر الآية فقال رجل أليس إنما يعني الله فضل هذا الصراط [٥] على ما سواه فقال النبي 9 هذا جفاؤك يا فلان أما قولك فضل الإسلام على ما سواه فكذلك وأما قول الله ( هذا صِراطِي مُسْتَقِيماً ) فإني قلت لربي مقبلا عن غزوة تبوك الأولى اللهم إني جعلت عليا بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة له من بعدي فصدق كلامي وأنجز


[١]تفسير القمي : ٤٢٥ فيه : على بن رئاب قال : قال لي أبو عبد الله 7 :

نحن والله السبيل الذي امركم الله باتباعه ونحن والله الصراط المستقيم : ونحن والله الذين امر الله العباد بطاعتهم فمن شاء فليأخذ من هنا ، ومن شاء فليأخذ من هناك ، لا يجدون والله عنا محيصا انتهى.
[٢]تفسير القمي : ٤٤٨ فيه : [ لحائدون ] والآيتان في سورة المؤمنون : ٧٣ و ٧٤.
[٣]تفسير العياشي ١ : ٣٨٤ والآية في الانعام : ١٥٣.
[٤]في المصدر : محمد بن الحسين بن إبراهيم معنعنا عن أبي جعفر 7 قال :

حدثنا أبو برزة.
[٥]في نسخة الكمباني : هذا الإسلام.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 24  صفحه : 14
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست