responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 24  صفحه : 135

أبي طالب 7 [١].

٧ ـ كنز : محمد بن العباس عن محمد بن الحسين عن جعفر بن عبد الله المحمدي عن كثير بن عياش عن أبي الجارود عن أبي جعفر 7 في قوله عز وجل : ( وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنا هَبْ لَنا مِنْ أَزْواجِنا ) إلى قوله ( وَاجْعَلْنا لِلْمُتَّقِينَ إِماماً ) أي هداة يهتدى بنا وهذه لآل محمد 9 خاصة [٢].

٨ ـ كنز : محمد بن العباس عن محمد بن جمهور عن الحسن بن محبوب عن أبي أيوب الخزاز عن أبي بصير قال : لأبي عبد الله 7 ( وَاجْعَلْنا لِلْمُتَّقِينَ إِماماً ) قال لقد سألت ربك عظيما إنما هي واجعل لنا من المتقين إماما وإيانا عنى بذلك [٣].

٩ ـ كنز : محمد بن العباس عن محمد بن القاسم بن سلام عن عبيد بن كثير عن الحسين بن مزاحم عن علي بن زيد الخراساني عن عبد الله بن وهب الكوفي عن أبي هارون العبدي عن أبي سعيد الخدري في قول الله عز وجل : ( رَبَّنا هَبْ لَنا مِنْ أَزْواجِنا وَذُرِّيَّاتِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنا لِلْمُتَّقِينَ إِماماً ) قال رسول الله 9 لجبرئيل [٤] ( مِنْ أَزْواجِنا ) قال خديجة قال ( وَذُرِّيَّاتِنا ) قال فاطمة قال ( قُرَّةَ أَعْيُنٍ ) قال الحسن والحسين قال ( وَاجْعَلْنا لِلْمُتَّقِينَ إِماماً ) قال علي بن أبي طالب صلوات الله عليهم أجمعين [٥].

فر : تفسير فرات بن إبراهيم علي بن حمدون بإسناده عن أبي سعيد مثله [٦] بيان لعله تفسير قرة أعين بالحسنين 7 لأن أحد أسباب كون فاطمة / قرة عين الرسول 9 هو ولادتهما منها أو لا يكون من للتبعيض


[١]كنز الفوائد : ٢١٤ ( النسخة الرضوية ).
[٢]كنز الفوائد : ٢١٤ ( النسخة الرضوية ).
[٣]كنز الفوائد : ٢١٤ ( النسخة الرضوية ).
[٤]في تفسير فرات : قال النبي 9 : قلت لجبرئيل : يا جبرئيل من ازواجنا؟ قال : خديجة ، قال : قلت : ومن ذرياتنا؟ قال : فاطمة ، قلت : ومن قرة العين؟

قال : الحسن والحسين ، قلت : ومن للمتقين اماما؟.
[٥]كنز الفوائد : ٢١٤ ( النسخة الرضوية ).
[٦]تفسير فرات : ١٠٦.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 24  صفحه : 135
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست