١٤

باب

*(آخر في تأويل قوله تعالى : واذا الموؤدة)*

*(سئلت * بأى ذنب قتلت[١])*

١ ـ فس : أحمد بن أدريس عن أحمد بن محمد عن على بن الحكم عن أيمن بن محرز عن جابر عن أبي جعفر 7 في قوله تعالى : « وإذا الموؤدة سئلت * بأي ذنب قتلت » قال : من قتل في مودتنا[٢].

٢ ـ كنز : محمد بن العباس عن أحمد بن إدريس عن أحمد بن محمد بن عيسى عن علي بن حديد عن منصور بن يونس عن منصور بن حازم عن زيد بن علي 7 قال : قلت له : جعلت فداك قوله تعالى : « وإذا الموؤدة سئلت * بأي ذب قتلت » قال : هي والله مودتنا ، هي والله فينا خاصة[٣].

٣ ـ كنز : محمد بن العباس عن علي بن عبدالله عن إبراهيم بن محمد عن إسماعيل ابن يسار عن علي بن جعفر الحضرمي عن جابر الجعفي قال : سألت أبا عبدالله 7 عن قول الله عزوجل : « وإذا الموؤدة سئلت * بأي ذنب قتلت » قال : من قتل في مودتنا سئل قاتله عن قتله[٤] ».

٤ ـ كنز : محمد بن العباس عن محمد بن همام عن عبدالله بن جعفر عن محمد بن عبدالحميد عن أبي جميلة عن جابر عن أبي جعفر 7 أنه قال : « وإذا الموؤدة سئلت * بأي ذنب قتلت » قال : من قتل في مودتنا[٥].

(٤ و ٥) كنز جامع الفوائد : ٤٤٤. هذه الروايات ( من الرقم ٣ ـ ٦ ) موجودة في النسخة الرضوية واما النسخة الاخرى فهى خالية عنها.