الآيات : البقرة « ٢ » : ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركينأن ينزل عليكم من خير من ربكم والله يختص برحمته من يشاء والله ذو الفضلالعظيم « ١٠٥ ».
وقال تعالى : ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفاراحسدا من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحق فاعفوا واصفحوا حتى يأتي اللهبأمره إن الله على كل شئ قدير « ١٠٩ ».
وقال سبحانه : إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمناقليلا اولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهمولهم عذاب أليم * اولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى والعذاب بالمغفرة فماأصبرهم على النار * ذلك بأن الله نزل الكتاب بالحق وإن الذين اختلفوا فيالكتاب لفي شقاق بعيد * ١٧٤ ـ ١٧٦.
وقال تعالى : ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله علىما في قلبه وهو ألد الخصام * وإذا تولى سعى في الارض ليفسد فيها ويهلك الحرث
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 22 صفحه : 1