responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 20  صفحه : 67

فعول من قولهم : صال على قرنه : إذا سطا واستطال ، والصارم : السيف القاطع. وفلول السيف : الكسور التي في حده. والناصر هو الله تعالى.

وقال الجزري : القضم : الاكل بأطراف الاسنان ، ومنه حديث علي 7 « كانت قريش إذا رأته قالت : احذروا الحطم احذروا القضم » أي الذي يقضم الناس فيهلكهم انتهى.

قوله : فقتل أمير المؤمنين 7 التاسع ، لعل الثامن ترك ذكره من النساخ أو الرواة ، والهمهمة : الكلام الخفي ، وتردد الزئير في الصدر من الهم ، ونحو أصوات البقر والفيلة وشبهها ، وكل صوت معه بحح ـ والهزبر : الاسد ، والقثم كزفر : الكثير العطآء ، والجموع للخير ، والبهم بضم البآء وفتح الهآء جمع البهمة بالضم ، وهي الحيلة الشديدة ، والشجاع الذي لا يدرى من أين يؤتى ، والصخرة ، والجيش ، والانسب هنا الاول والآخر. والبطالة بالفتح : الشجاعة ، والزعيم : الكفيل. والصنديد بالكسر : السيد الشجاع. والطاحونة استعيرت هنا لمجتمع القوم ومستقرهم ، وفي القاموس الطحون كصبور : الكتيبة العظيمة ، والحرب وشاهت الوجوه أي قبحت ، والقط : القطع ، والبط : الشق ، واللط : المنع ، و الستر ، وإلصاق شئ كالطين ونحوه ، والصفيحة : السيف العريض ، والسليط : الزيت أو دهن السمسم. ويقال : أتى عليه الدهر ، أي أهلكه ، ومازن أبوقبيلة من تميم ، والمراد بفلان وفلان وفلان أبوبكر وعمر وعثمان. ويقال : انحاز عنه : عدل ، وانحاز القوم : تركوا مراكزهم. وتحاماه الناس : توقوه واجتنبوه ، والهد : الهدم الشديد ، والكسر. والجرف بالضم وبضمتين : ما تجرفته السيول ، وأكلته من الارض. والهز : التحريك. واللوك : مضغ الشئ الصلب وإدارته في الفم. والداغصة : العظم المدور المتحرك في وسط الركبة. والخرص بالضم و يكسر : حلقة الذهب والفضة ، أو حلقة القرط ، أو أو حلقة الصغيرة من الحلي. وقال في النهاية : في حديث أحد قال أبوسفيان لما انهزم المسلمون وظهروا عليهم : اعل هبل ، فقال عمر : الله أعلى وأجل ، فقال لعمر : أنعمت فعال عنها ،

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 20  صفحه : 67
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست