responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 2  صفحه : 55

منية المريد : عنه 9 مثله إلى قوله : فبخل به على عبادالله ، وأخذ عليه طمعا واشترى به ثمنا ، وكذلك حتى يفرغ من الحساب.

٢٦ ـ ختص : قال الرضا 7 : من علامات الفقه الحلم والعلم والصمت.

٢٧ ـ ختص : فرات بن أحنف قال : قال أميرالمؤمنين 7 : تبذل لاتشهر ، و؟؟ شخصك لا تذكر ، وتعلم واكتم ، واصمت تسلم ، قال : وأومأ بيده إلى صدره فقال : يسر الابرار ، ويغيظ الفجار.

بيان : قال الجزري : في حديث الاستسقاء : فخرج متبذلا التبذل : ترك التزين ، والتهيؤ بالهيئة الحسنة الجميلة على جهة التواضع انتهى. أقول : يحتمل هنا معنى آخر بأن يكون المراد ابتذال النفس بالخدمة ، وارتكاب خسائس الاعمال ، والايماء إلى الصدر لبيان تعيين الفرد الكامل من الابرار.

٢٨ ـ ما : جماعة ، عن أبي المفضل ، عن عبدالرزاق بن سليمان ، عن الفضل بن المفضل ابن قيس ، عن حماد بن عيسى ، عن ابن اذينة ، عن أبان بن أبي عياش ، عن سليم بن قيس ، عن علي بن أبي طالب 7 قال : قال رسول الله 9 : من فقه الرجل قلة كلامه فيما لا يعينه.

٢٩ ـ ما : الحسين بن إبراهيم القزويني ، عن محمد بن وهبان ، عن أحمد بن إبراهيم ، عن الحسن بن علي الزعفراني ، عن البرقي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، عن ابن أبي يعفور ، عن أبي عبدالله 7 قال : إن أعظم الناس حسرة يوم القيامة من وصف عدلا ثم خالفه إلى غيره.

بيان : أى بين للناس خيرا ولم يعمل به ، أو قبل دينا حقا وأظهره ولم يعمل بمقتضاه.

٣٠ ـ نوادر الراوندي : بإسناده عن موسى بن جعفر ، عن آبائه : قال : قال رسول الله 9 : يبعث الله المقنطين يوم القيامة مغلبة وجوههم يعني غلبة السواد على البياض فيقال لهم : هؤلاء : المقنطون من رحمة الله.

٣١ ـ ما : ابن الصلت ، عن ابن عقدة ، عن محمد بن عيسى الضرير ، عن محمد بن زكريا

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 2  صفحه : 55
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست