responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 2  صفحه : 251

نساء آل محمد إذا حضن قضين الصلاة ، وأن والله ـ عليه لعنة الله ـ ما كان من ذلك شئ ولا حدثه ، وأما أبوالخطاب فكذب علي وقال : إني أمرته أن لايصلي هو وأصحابه المغرب حتى يروا كواكب[١] كذا ، فقال القنداني : والله إن ذلك لكوكب ما أعرفه.

٦٥ ـ كش : محمد بن مسعود ، عن علي بن محمد ، عن ابن عيسى ، عن عمر بن عبدالعزيز عن جميل بن دراج ، عن أبي عبدالله 7 قال : قال لي : يا جميل لاتحدث أصحابنا بما لم يجمعوا عليه فيكذبوك.

٦٦ ـ كش : القتيبي ، عن الفضل ، عن عبدالعزيز بن المهتدي ـ وكان خير قمي رأيته وكان وكيل الرضا 7 وخاصته ـ قال : سألت الرضا 7 فقلت : إني لا ألقاك كل وقت ، فعمن آخذ معالم ديني؟ قال : خذ عن يونس بن عبدالرحمن.

٦٧ ـ كش : محمد بن يونس ، عن محمدبن نصير ، عن محمد بن عيسى ، عن عبدالعزيز ابن المهتدي ، قال محمد بن نصير : قال محمد بن عيسى : وحدث الحسن بن علي بن يقطين بذلك أيضا قال : قلت لابي الحسن الرضا 7 : جعلت فداك لاأكاد أصل إليك لاسألك عن كل ما أحتاج إليه من معالم ديني ، أفيونس بن عبدالرحمن ثقة آخذ عنه ما أحتاج إليه من معالم ديني؟ فقال : نعم.

كش : جبرئيل بن أحمد ، عن محمد بن عيسى ، عن عبدالعزيز مثله.

٦٨ ـ كش : محمد بن قولويه ، عن سعد ، عن محمد بن عيسى ، عن أحمد بن الوليد ، عن علي بن المسيب قال : قلت للرضا 7 : شقتي بعيدة[٢] ، ولست أصل إليك في كل وقت ، فممن آخذ معالم ديني؟ قال : من زكريا بن آدم القمي المأمون على الدين والدنيا. قال : علي بن المسيب فلما انصرفت قدمنا على زكريا بن آدم فسألته عما احتجت إليه.

ختص : أحمد بن محمد ، عن أبيه ، وسعد ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن أحمد بن الوليد مثله.

٦٩ ـ يب : محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن عبدالرحمن بن أبي هاشم البجلي


[١]وفي نسخة : حتى يروا كوكبا.
[٢]الشقة بضم الشين وفتحها وتشديد القاف : الناحية يقصدها المسافر ، والمسافة التى يشقها السائر.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 2  صفحه : 251
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست