responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 2  صفحه : 21

فاستجابت له[١].

شى : عن حمران مثله.

٥٩ ـ شى : عن سعدان بن مسلم[٢] ، عن بعض أصحابه ، عن أبي عبدالله 7 في قوله تعالى : الم ذلك الكتاب لاريب فيه. قال : كتاب علي لاريب فيه. هدى للمتقين. قال : المتقون شيعتنا الذين يؤمنون بالغيب ، ويقيمون الصلاة ، ومما رزقناهم ينفقون ، ومما علمناهم يبثون.

٦٠ ـ شى : عن محمدبن مسلم ، عن أبي جعفر 7 في قوله تعالى : ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا. قال : لم يقتلها[٣] أو أنجاهامن غرق ، أو حرق ، أو أعظم من ذلك كله يخرجها من ضلالة إلى هدى.

٦١ ـ شى : عن أبي بصير ، عن أبي جعفر 7 قال : سألته عن قوله تعالى : ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا. قال : من استخرجها من الكفر إلى الايمان.

٦٢ ـ سر : من كتاب المشيخة لابن محبوب ، عن الفضل ، عن أبي الحسن موسى 7 قال : قال لي : أبلغ خيرا وقل خيرا ، ولا تكونن إمعة «مكسورة الالف مشددة الميم المفتوحة والعين غير المعجمة» قال : وماالامعة؟ قال : لاتقولن : أنا مع الناس ، وأنا كواحد من الناس ، إن رسول الله 9 قال : أيها الناس إنما هما نجدان : نجد خير ، ونجد شر ، فما بال نجد الشر أحب إليكم من نجد الخير.

جا : أحمد بن الوليد ، عن أبيه ، عن الصفار ، عن ابن معروف ، عن ابن مهزيار ، عن ابن محبوب ، عن الفضل بن يونس مثله.


[١]اى دعاها من ظلمة الجهالة والضلالة إلى الرشد والهداية ، فاستجابت نفسه له.
[٢]قال النجاشى في ص ١٣٧ : سعدان بن مسلم واسمه عبدالرحمن بن مسلم ابوالحسن العامرى مولى أبى العلاء كرزبن حفيد العامرى ، من عامر ربيعة ، روى عن أبى عبدالله وابى الحسن 8 ، وعمر عمرا طويلا ، قد اختلف في عشيرته ، فقال استادنا عثمان بن حاتم بن المنتاب : التغلبى ، وقال محمد بن عبده : سعدان بن مسلم الزهرى من بنى زهرة بن كلاب عربى أعقب ، والله اعلم. لهكتاب يرويه جماعة. وقال السيد الداماد 1 : سعدان بن مسلم شيخ كبير القدر ، جليل المنزلةله اصل رواه عنه جماعة من الثقات والاعيان كصفوان بن يحيى وغيره.
[٣]أى لم يقتص منه ولم يقتلها بدل قتيله.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 2  صفحه : 21
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست