نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 2 صفحه : 111
٢٤ ـ وقال 9 : يظهرالدين حتى يجاوز البحار ، ويخاض في سبيل الله ثم يأتي من بعد كم أقوام يقرؤون القرآن يقولون : قرأنا القرآن ، من أقرأ منا؟ ومن أفقه منا؟ ومن أعلم منا؟. ثم التفت إلى أصحابه فقال : هل في اولئك من خير؟ قالوا : لا. قال : اولئك منكم من هذه الآية : واولئك هم وقود النار.
٢٥ ـ وقال أميرالمؤمنين 7 قسم ظهري عالم متهتك ، وجاهل متنسك فالجاهل يغش الناس بتنسكه ، والعالم يغرهم بتهتكه.
(باب ١٦)
*(النهى عن القول بغير علم ، والافتاء بالرأى ، وبيان شرائطه)*
الايات ، البقره : فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عندالله ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لهم مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون ٧٨ «وقال تعالى» : أم تقولون على الله مالا تعلمون ٧٩
آل عمران : وإن منهم لفريقا يلوون ألسنتهم بالكتاب لتحسبوه من الكتاب وما هو من الكتاب ويقولون هو من عندالله وما هو من عندالله ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون ٧٧ «وقال تعالى» : فمن افترى على الله الكذب من بعد ذلك فاولئك هم الظالمون ٩٣ النساء : انظر كيف يفترون على الله الكذب وكفى به إثما مبينا ٤٩
المائدة : ومن لم يحكم بما أنزل الله فاولئك هم الكافرون ٤٣ «وقال» : ومن لم يحكم بما أنزل الله فاولئك هم الظالمون ٤٤ «وقال» : ومن لم يحكم بماأنزل الله فاولئك هم الفاسقون ٤٦ «وقال تعالى» : ولكن الذين كفروا يفترون على الله الكذب وأكثر هم لا يعقلون ١٠٢
الانعام : ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أوكذب بآياته إنه لايفلح الظالمون ٢١ «وقال تعالى» : افتراءا عليه سيجزيهم بما كانوا يفترون ١٣٧ « وقال تعالى » : قد خسرالذين قتلوا أولادهم سفها بغير علم وحرموا ما رزقهم الله افتراءا على الله قد ظلوا وماكانوا مهتدين ١٣٩
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 2 صفحه : 111