responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 12  صفحه : 284

ير : ابن أبي الخطاب مثله. [١]

٦٤ ـ ع ، ن : سأل الشامي أمير المؤمنين 7 عن أكرم الناس نسبا ، فقال : صديق الله يوسف بن يعقوب إسرائيل الله ابن إسحاق ذبيح الله ابن إبراهيم خليل الله. [٢]

٦٥ ـ مع : معنى يعقوب أنه كان وعيص توأمين فولد عيص ثم ولد يعقوب يعقب أخاه عيص ، ومعنى إسرائيل عبدالله لان إسرا هو عبد ، وإبل هو الله عزوجل. وروى في خبر آخر : إن إسرا هو القوة ، وإيل هو الله ، فمعنى إسرائيل قوة الله ، ومعنى يوسف مأخوذ من آسف يؤسف ، أي أغضب يغضب إخوته ، [٣] قال الله عزوجل : « فلما آسفونا انتقمنا منهم » والمراد بتسميته يوسف أنه يغضب إخوته ما يظهر من فضله عليهم. [٤]

٦٦ – كا : عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن محمد بن علي ، عن علي بن أسباط ، عن يعقوب بن سالم ، عن الميثمي ، عن أبى عبدالله (ع) قال : إن يعقوب 7 كان له مناد ينادي كل غداة من منزله إلى فرسخ : ألا من أراد الغداء فليأت إلى منزل يعقوب 7 ، وإذا أمسى ينادي : ألا من أراد العشاء فليأت إلى منزل يعقوب 7. [٥]

٦٧ ـ مع : أبي ، عن أحمد بن إدريس ، عن ابن عيسى ، عن علي بن مهزيار ، عن البزنطي ، عن يحيى بن عمران ، عن أبي عبدالله (ع) في قول الله عزوجل : « وهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة » قال : ولد الولد نافلة. [٦]

٦٨ ـ مع : أبي ، عن محمد بن العطار ، عن الاشعري ، عن أحمد بن هلال ، عن محمد بن سنان ، عن محمد بن عبدالله بن رباط ، عن محمد بن النعمان الاحول ، عن أبي عبدالله (ع) في قول الله عزوجل : « فلما بلغ أشده واستوى » قال : أشده ثمانية عشر سنة ، واستوى : التحى. [٧]


[١]بصائر الدرجات : ٦١. م
[٢]علل الشرائع : ١٩٨ ، عيون الاخبار : ١٣٥ ـ ١٣٦. م
[٣]في المصدر وفى نسخة : يغضب اخوانه.
[٤]معانى الاخبار : ١٩. وفى العرائس : قال يوسف لاخيه : ما اسمك؟ قال : بنيامين ، قال له : وما بنيامين؟ قال : المشكل ; وذلك انه لما ولد فقد امه :
[٥]فروع الكافى ج ٢ : ١٦١. م
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 12  صفحه : 284
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست