responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 11  صفحه : 64

بيان : قال الفيروز آبادي : القلس : حبل ضخم من ليك أو خوص أو غيرهما من قلوس سفن البحر. وما خرج من الحلق ملء الفم أو دونه. وغيثان النفس. وقذف الكأس والبحر امتلاء ، انتهى.

أقول : الظاهر أن المراد هناهو الاول ، أي تسوية شراع السفينة ، وإن احتمل الاخير على بعد. وضمير من أجله في الموضعين راجع إلى العبد ، ويحتمل إرجاعه في الاول إلى الله إن قرئ على بناء المعلوم ، ولا يخفى بعده.

٣ ـ فس : ياسر ، عن أبي الحسن 7 قال : ما بعث الله نبيا إلا صاحب مرة سوداء صافية. [١]

بيان : لما كان صاحب هذه المرة في غاية الحذق والفطانة والحفظ لكن قد يجامعها الخيالات الفاسدة والجبن والغضب والطيش فلذا وصفها 7 بالصافية ، أي صافية عن هذه الامور التي تكون في غالب من استولى عليه هذه المرة من الاخلاق الرديئة.

٤ ـ ما : ابن الصلت ، عن ابن عقدة ، عن علي بن محمد الحسني ، عن جعفر بن محمد بن عيسى ، عن عبيد الله بن علي ، عن الرضا ، عن آبائه ، عن علي : قال : رؤيا الانبياء وحي. [٢]

٥ ـ مع : أبي ، عن سعد ، عن ابن عيسى ، عن محمد البرقي ، عمن ذكره ، عن حفص بن غياث ، عن أبي عبدالله 7 في قول الله عزوجل : « وكلا تبرنا تتبيرا » قال : يعني كسرنا تكسيرا ، قال : وهي بالنبطية. [٣]

٦ ـ ع : أبي ، عن سعد ، عن ابن أبي الخطاب ، عن محمد بن سنان ، عن محمد بن عطية قال : سمعت أبا عبدالله 7 يقول : إن الله عزوجل أحب لانبيائه : من الاعمال الحرث والرعي ، لئلا يكرهوا شيئا من قطر السماء. [٤]

٧ ـ ع : أبي ، عن سعد ، عن ابن فضال ، عن مروان بن مسلم ، عن عقبة ، عن أبي


[١]تفسير على بن ابراهيم : ٦٥١. م
[٢]امالى الطوسى : ٢١٥. م
[٣]معانى الاخبار : ٦٦. م
[٤]علل الشرائع : ٢٣. م
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 11  صفحه : 64
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست