responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 104  صفحه : 104

سليم ، عن إسحاق بن بشير ، عن سالم الافطس ، عن ابن جبير ، عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : من دخل السوق فاشترى تحفة فحملها إلى عياله كان كحامل صدقة إلى قوم محاويج وليبدأ بالاناث قبل الذكور ، فإنه من فرح انثى فكانما أعتق رقبة من ولد إسماعيل ، ومن أقر بعين ابن فكأنما بكى من خشية الله ومن بكى من خشية الله أدخله الله جنات النعيم [١].

٩٩ ـ ثو : ابن الوليد ، عن الصفار ، عن موسى بن عمر ، عن أبى عبدالله عليه‌السلام عن يحيى بن خاقان ، عن رجل ، عن أبان بن تغلب ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام قال : البنات حسنات والبنون نعمة والحسنات يثاب عليها والنعمة يسأل عنها [٢].

١٠٠ ـ ثو : أبى ، عن محمد العطار ، عن الاشعري ، عن ابن هاشم ، عن البرقي رفعه قال : بشر النبى صلى‌الله‌عليه‌وآله بابنة فنظر في وجوه أصحابه فرأى الكراهة فيهم فقال : مالكم؟ ريحانة أشمها ورزقها على الله عزوجل [٣].

١٠١ ـ ثو : ابن الوليد ، عن الصفار ، عن محمد بن عيسى ، عن عباس الزيات عن حمزة بن حمران ، عن أبى عبدالله عليه‌السلام قال : أتى رجل النبى صلى‌الله‌عليه‌وآله وعنده رجل فأخبره بمولود له فتغير لون الرجل فقال له النبى صلى‌الله‌عليه‌وآله : مالك؟ قال : خير قال : قل ، قال : خرجت والمرأة تمتخض فأخبرت أنها ولدت جارية ، فقال له النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله : الارض تقلها والسماء تظلها والله يرزقها ، وهي ريحانة تشمها ، ثم أقبل على أصحابه فقال : من كانت له ابنة فهو مقروح ، ومن كانت له ابنتان فياغوثاه ومن كانت له ثلاث بنات وضع عنه الجهاد وكل مكروه ، ومن كانت له أربع بنات فيا عباد الله أعينوه ، يا عباد الله أقرضوه ، ياعباد الله ارحموه [٤].

١٠٢ ـ ثو : أبي وابن الوليد معا ، عن أحمد بن إدريس ومحمد العطار معا عن الاشعري ، عن ابن يزيد رفعه إلى أحدهما عليهما‌السلامقال : إذا أصاب الرجل ابنة


[١] ثواب الاعمال ص ١٨٢ وكان الرمز فيه كسابقة.

[٢]ـ [٣] ثواب الاعمال ص ١٨٣.

[٤] ثواب الاعمال ص ١٨٣ وكان الرمز فيه (سن) وهو خطأ.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 104  صفحه : 104
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست