responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 103  صفحه : 306

١٦ ـ وبهذا الاسناد عن أحمد بن محمد ، عن ابن أشيم ، عن مروان بن مسلم عن إسماعيل بن الفضل الهاشمي قال : قال لي أبوعبدالله عليه‌السلام : تمتعت منذ خرجت من أهلك؟ قلت : لكثرة من معي من الطروقة أغناني الله عنها قال : وإن كنت مستغنيا فإني احب أن تحيي سنة رسول الله صلى الله عليه وآله.

١٧ ـ وبالاسناد عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن سعد بن سعد ، عن إسماعيل الجعفي قال : قال أبوعبدالله عليه‌السلام : يا إسماعيل تمتعت العام؟ قلت : نعم قال : لا أعني متعة الحج قلت : فما؟ قال : متعة النساء ، قال : قلت : في جارية بربرية فارهة قال : قد قيل يا إسماعيل تمتع بما وجدت ولو سندية.

١٨ ـ وبهذا الاسناد عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن علي بن أبي حمزة البطايني ، عن أبي بصير قال : دخلت على أبي عبدالله عليه‌السلام فقال : يا أبا محمد تمتعت منذ خرجت من أهلك بشئ من النساء؟ قلت : لا ، قال : ولم؟ قلت : ما معي من النفقة يقصر عن ذلك ، قال : فأمرلي بدينار وقال : أقسمت عليك إن صرت إلى منزلك حتى تفعل قال : ففعلت.

١٩ ـ وبهذا الاسناد عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن محمد بن الحسن ، عن محمد بن عبدالله عن صالح بن عقبة ، عن أبيه ، عن الباقر عليه‌السلام قال : قلت : للتمتع ثواب؟ قال : إن كان يريد بذلك الله عزوجل وخلافا لفلان لم يكلمها كلمة إلا كتب الله له حسنة ، وإذادنا منها غفر الله له بذلك ذنبا ، فاذا اغتسل غفر الله له بعدد ما مر الماء على شعره ، قال : قلت : بعدد الشعر.

٢٠ ـ وبهذا الاسناد ، عن أحمد بن محمد بن الحسن ، عن موسى بن سعدان عن عبدالله بن القاسم ، عن عبدالله بن سنان ، عن الصادق عليه‌السلام قال : إن الله عز و جل حرم على شيعتنا المسكر من كل شراب وعوضهم عن ذلك المتعة.

٢١ ـ وبهذا الاسناد ، عن أحمد بن علي [كذا] عن الباقر عليه‌السلام قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : لما اسرى بي السماء لحقني جبرئيل فقال : يا محمد إن الله عزوجل يقول : إني قد غفرت للمتمتعين من النساء.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 103  صفحه : 306
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست