نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 103 صفحه : 138
فقال : أرأيت إن وجد بيعا هو أحب إليه
مما عندك أيستطيع أن ينصرف إليه ويدعك أو وجدت أنت ذلك أتستطيع أن تنصرف إليه وتدعه؟ قلت : نعم قال : لا بأس [١].
وروي مثله باختلاف يسير بأسانيد كثيرة.
(أبواب)
* «(الدين
والقرض)» *
١
* «(باب)» *
* «(ثواب القرض وذم من منعه عن المحتاجين)» *
١
ـ لى
: في خبر المناهي قال النبي صلىاللهعليهوآله
: من احتاج إليه أخوه المسلم في قرض وهو يقدر عليه فلم يفعل حرم الله عليه ريح الجنة [٢].
٢
ـ فس
: قال الصادق عليهالسلام
: على باب الجنة مكتوب : القرض بثمانية عشر ، والصدقة بعشرة ، وذلك أن
القرض لا يكون إلا في يد المحتاج ، والصدقة ربما وقعت في يد غير محتاج [٣].
٣
ـ فس
: أحمد بن إدريس ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن أبي المعزا ، عن إسحاق بن عمار قال : سألت أبا إبراهيم عليهالسلام عن قول الله تعالى «من ذا الذي يقرض الله حسنا فيضاعفه له وله أجر كريم»
[٤] قال : نزلت
في صلة الارحام [٥].