responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 1  صفحه : 38

شرح الإرشاد في فضل صلاة الجماعة ، وغيره من الأفاضل أيضاً.

وكتاب نزهة الناظر ، والجامع مؤلّفهما من مشاهير العلماء المدقّقين ، وأقواله متداولة بين المتأخّرين ، وهو ابن عمّ المحقّق مؤلّف الشرائع والمعتبر.

وكتاب الوسيلة ومؤلّفه مشهوران ، وأقواله متداولة بين المتأخّرين ، وقال الشيخ منتجب الدين : الشيخ الإمام عماد الدين أبوجعفر محمّد بن عليّ بن حمزة الطوسيّ المشهدي فقيه ، عالم ، واعظ ، له تصانيف منها : الوسيلة.

وكتب المشائخ الكرام ، والاجلة الفخام : الشيخ حسن ، والسيّد محمّد ، والشيخ البهائيّ نور الله مراقدهم جلالتها ونبالة مؤلّفيها معلومتان ، وكذا كتابا مولانا محمد أمين 1.

والسيّد ابن باقي في نهاية الفضل والكمال لكن أكثر كتابه مأخوذ عن مصباح الشيخ ;.

وكتاب تقريب المعارف كتاب جيّد في الكلام وفيه أخبار طريفة أوردنا بعضها في كتاب الفتن ، وشأن مؤلفه أعظم من أن يفتقر إلى البيان.

وكذا كتب الشيخين الجليلين : ابن البرّاج وسلّار ، كمؤلّفيها في نهاية الاعتبار.

وكتاب دعائم الإسلام قد كان أكثر أهل عصرنا يتوهّمون أنّه تأليف الصدوق ; ، وقد ظهر لنا أنّه تأليف أبي حنيفة النعمان بن محمّد بن منصور قاضي مصر في أيّام الدولة والإسماعيليّة ، وكان مالكيّاً أوّلاً ثم اهتدى وصار إماميّاً ، وأخبار هذا الكتاب أكثرها موافقة لما في كتبنا المشهورة لكن لم يرو عن الأئمّة بعد الصادق خوفاً من الخلفاء الاسماعيلية ، وتحت سر التقية أظهر الحق لمن نظر فيه متعمقا ، وأخباره تصلح للتأييد والتأكيد. قال ابن خلّكان : هو أحد الفضلاء المشار إليهم ذكره الامير المختار المسيحيّ في تاريخه فقال : كان من العلم والفقه والدين والنبل على ما لا مزيد عليه ، وله عدّة تصانيف منها : كتاب اختلاف اُصول المذاهب وغيره إنتهى وكان مالكيّ المذهب ، ثمّ انتقل إلى مذهب الاماميّة. وقال ابن زولاق في ترجمة ولده عليّ بن النعمان كان أبوه النعمان بن محمّد القاضي في غاية الفضل ، من أهل

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 1  صفحه : 38
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست