نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 2 صفحه : 140
للذين اوتوا العلم ماذا قال آنفا اولئك الذين طبع الله على قلوبهم. «وقال» : إنك لا تسمع الموتى ولا تسمع الصم الدعاء إذا ولوا مدبرين وما أنت بهادي العمي عن ضلالتهم الآية.
٦١ ـ كتاب مثنى بن الوليد ، عن أبي بصير قال : سمعت أبا عبدالله 7 يقول لا يخاصم إلا شاك في دينه أو من لا ورع له.
(باب ١٨)
*(ذم انكار الحق والاعراض عنه والطعن على أهل)*
الايات ، البقرة : ثم توليتم إلا قليلا منكم وأنتم معرضون ٨٢
الانعام : فمن أظلم ممن كذب بآيات الله وصدف عنها سنجزي الذين يصدفون عن آياتنا سوء العذاب بما كانوا يصدفون ١٥٧
يونس : فماذا بعد الحق إلا الضلال فأنى تصرفون ٣٢
الرعد : ولئن اتبعت أهوائهم بعد ماجاءك من العلم مالك من الله من ولي ولا واق ٣٦
الكهف : ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه فأعرض عنها ٥٦
طه : ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيمة أعمى قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى ١٢٣ ، ١٢٤ ، ١٢٥
النمل : حتى إذا جاؤا قال أكذبتم بآياتي ولم تحيطوا بها علما ٨٤
العنكبوت : ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بالحق لما جاءه أليس في جهنم مثوى للكافرين ٦٨
التنزيل : ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه ثم أعرض عنها إنا من المجرمين منتقمون ٢٢
الزمر : فمن أظلم ممن كذب على الله وكذب بالصدق إذ جاءه أليس في جهنم
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 2 صفحه : 140