responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 0  صفحه : 118

* (مؤلّفاته)*

قال النجاشيّ: له كتب حسان: كتاب مداواة الجسد، كتاب الصلاة، كتاب الجمعة و الجماعة، كتاب قيام اللّيل، كتاب الرضاع، كتاب الصداق، كتاب الأضاحي كتاب الصرف، كتاب الوطي بملك اليمين، كتاب بيان حلّ الحيوان من محرّمه، كتاب قسمة الزكاة، كتاب العدد في شهر رمضان، كتاب الردّ على ابن داود في عدد شهر رمضان كتاب الزيارات‌ [1]، كتاب الحجّ، كتاب يوم و ليلة، كتاب القضاء و أدب الحكّام، كتاب الشهادات، كتاب العقيقة، كتاب تاريخ الشهور و الحوادث فيها، كتاب النوادر كتاب النساء- و لم يتمّه-. قرأت أكثر هذه الكتب على شيخنا أبي عبد اللّه- رحمه اللّه- و على الحسين بن عبيد اللّه. انتهى.

و قال الشيخ في الفهرست: له تصانيف على عدد أبواب الفقه. ا ه

* (مشايخه)*

يروي في كتابه كامل الزيارات عن جماعة من المشايخ، نصّ في أوّل الكتاب على وثاقتهم و كونهم مشهورين بالحديث و العلم‌ [2]، منهم:

1- أبوه محمّد بن قولويه الّذي سمعت من النجاشيّ و العلّامة أنّه من خيار أصحاب سعد. قال التفرشي في نقد الرجال ص 329 بعد ما ذكر كلام النجاشيّ: و أصحاب سعد على ما يفهم أكثرهم ثقات كعليّ بن الحسين بن بابويه و محمّد بن الحسن بن الوليد و حمزة ابن القاسم و محمّد بن يحيى العطّار و غيرهم فكأنّ قول النجاشيّ: إنّه من خيار أصحاب سعد.

يدلّ على توثيقه. انتهى.


[1] سمّاه الشيخ في الفهرست: جامع الزيارات و ما روى في ذلك من الفضل عن الأئمّة عليهم السلام و الظاهر أنّه كتاب كامل الزيارات المطبوع في النجف سنة 1356 يشتمل على مائة و ثمانية أبواب.

[2] قال في ص 4 و لم أخرج فيه حديثا روى عن غيرهم إذا كان فيما روينا عنهم من حديثهم صلوات اللّه عليهم كفاية عن حديث غيرهم. و قد علمنا أنا لا نحيط بجميع ما روى عنهم في هذا المعنى و لا في غيره لكن ما وقع لنا من جهة الثقات من أصحابنا رحمهم اللّه برحمته و لا أخرجت فيه حديثا روى عن الشذاذ من الرجال يوثر ذلك عنهم عن المذكورين غير المعروفين بالرواية المشهورين بالحديث و العلم.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 0  صفحه : 118
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست