[3]- بالخاء المعجمة المكسورة- زمام البعير. و
الغارب ما بين السنام و العنق.
[4] في النهاية: الكواثب جمع كاثبة و هي من الفرس
مجتمع كنفيه فدام السرج.
[5] في النهاية: الايمان يمان، الحكمة يمانية،
إنّما قال عليه السلام ذلك لان الايمان بدأ من مكّة و هي من تهامة و تهامة من ارض
اليمن و لهذا يقال: الكعبة اليمانية.
[6] في النهاية. إن الجفاء و القسوة في الفدادين،
الفدادون- بالتشديد-: الذين تعلوا أصواتهم في حروثهم و مواشيهم واحدهم فدّاد،
يقال: فدّ الرجل يفدّ فديدا إذا اشتد صوته و قيل: هم المكثرون من الإبل و قيل: هم
الجمّالون و البقّارون و الحمّارون و الرعيان و قيل: إنّما هم الفدادين- مخففا-
واحدها فدان- مشددا- و هي البقر التي يحرث بها و أهلها أهل جفاء و قسوة.( انتهى) و
أصحاب الوبر هم الذين يتخذون بيوتهم منه.
[7] قال الجوهريّ: قرن الشمس: أعلاها و أول ما
يبدوا منها في الطلوع لعلّ المراد أهل البوادي من هاتين القبيلتين الكائنتين في
مطلع الشمس أي في شرقيّ المدينة.( آت). و ربيعة و مضر أبو قبيلتين و كانا أخوين. و
مذحج- بالمعجمة ثمّ المهملة ثمّ الجيم على وزن مسجد أبو قبيلة باليمن. و حضر موت
اسم قبيلة اسمان جعلا واحدا و قد جاء اسم بلد أيضا.( فى)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 8 صفحه : 70