[1] يعني الشريعة الواضح مجهولها عن معلومها و
عالمها عن جاهلها.
[2] الخيل: جماعة الفرسان و الرجل: جماعة المشاة
أي أعوانه القوية و الضعيفة.( آت)
[3] أي تركوا نصرة الحق. و في بعض النسخ[ تخادن]
من الخدن و هو الصديق. و تهادن من المهادنة بمعنى المصالحة و في بعض النسخ[
تهاون] أى عن نصرة الحق و هذا أنسب بالتخاذل كما أن التهادن أنسب بالتخادن.( آت)
[4] بالنون و الجيم و الباء الموحدة و في بعض
النسخ[ تحيا] من الحياة.( فى)
[5] في بعض النسخ[ إليه فان دونهم] و هو الصواب
أي فلا ينظرون إلى البلاء لانه ينقضى و لا يبقى.
[6] العسف: الجور و الظلم و هو في الأصل أن يأخذ
المسافر على غير طريق و لا جادة و لا علم و قيل: هو ركوب الامر من غير روية. و
الخسف: النقصان و الهوان. و قوله:« ينقضى» جزاء الشرط.( فى)
[7] أي يصير ظنك السيئ بى سببا لانحرافك عنى و عدم
اصغائك إلى بعد ذلك.( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 8 صفحه : 55