[5] أي الغرض و المقصود في الآية طاعة الامام الذي
ينهى عن القتال لعدم كونه مأمورا به و يامر بالصلاة و الزكاة و سائر أبواب البر و
الحال ان أصحاب الحسن كانوا بهذه الآية مأمورين باطاعة امامهم في ترك القتال فلم
يرضوا به و طلبوا القتال.( آت)
[6] مأخوذ من الآية السبعة و السبعين في سورة
النساء و الآية الأربعة و الأربعين في سورة إبراهيم.
[7] قد مر آن سهل بن زياد ضعيف غير معتمد على ما
تفرد به و سلمة بن الخطّاب أيضا كان ضعيفا في حديثه ضعّفه النجاشيّ و ابن الغضائري
و العلامة و غيرهم و الحديث مجعول بلا شبهة.
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 8 صفحه : 330