[2] قال الجزريّ: فى حديث السفر: أطولنا الأرض أي
قربها و سهل السير فيها حتّى لا تطول علينا فكأنها قد طويت و منه الحديث أن الأرض
لتطوى بالليل ما لا تطوى بالنهار أي يقطع مسافتها لان الإنسان فيه أنشط من النهار
و أقدر على المشى و السير لعدم الحرّ و غيره.
[3] يدل على أن السير في آخر الليل أسهل من
سائره.( آت)
[4] هو بكر بن صالح الرازيّ الضبى مولى بنى ضبة
روى عن أبي الحسن الكاظم عليه السلام ضعيف جدا كثير التفرد بالغرائب.( صه عن جش)
[5] أي ما يتشأم به الناس و ربما تؤثّر بتأثر
النفس بها و يرتفع تأثيرها بالتوكل و بالدعاء المذكور في هذا الخبر و غيره.( آت)
[6] الظاهر سبعة كما في بعض نسخ الفقيه و في بعضها
ستة. و لكن في المحاسن كما في الكتاب.
[7] في الفقيه« الكلب الناشر لذنبه» و في الخصال«
الناشر» و كذا في المحاسن بدون الواو و المعنى الغراب الناشر لذنبه.
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 8 صفحه : 314