[1] هو من مشاهير محدثى العامّة و مفسّريهم روى عن
أنس بن مالك و أبى الطفيل و سعيد بن المسيب و الحسن البصرى.( آت)
[2] أي فأنت العالم المتوحد الذي لا يحتاج الى
المدح و الوصف و ينبغي أن يرجع إليك في العلوم.( آت)
[3] 18. و اعلم أن المشهور بين المفسرين أن هذه
الآية لبيان حال تلك القرى في زمان قوم سبأ أي قدرنا سيرهم في القرى على قدر
مقيلهم و مبيتهم لا يحتاجون الى ماء و لا زاد لقرب المنازل و الامر في قوله:«
سيروا» متوجه اليهم على إرادة القول بلسان الحال أو المقال و يظهر من كثير من
أخبارنا أن الامر متوجه الى هذه الأمة أو خطاب عام يشملهم أيضا.( آت)
[5] إبراهيم: 37« تَهْوِي إِلَيْهِمْ»- بكسر
الواو- أى تقصدهم و تهوى اليهم- بفتح الواو- على قراءة أمير المؤمنين و أبى جعفر
الباقر و جعفر بن محمّد عليهم السلام بمعنى يحبهم و يهواهم و يميل إليهم.
من هويت الشيء إذا أحببته و جاء
تعديته بالى لان معنى هويت: ملت إليه.
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 8 صفحه : 311