[1] أي النداء الذي يأتي ذكره في الخبر الآتي. و
الخسف هي خسف جيش السفيانى بالبيداء.( آت)
[2] الشعراء: 4 اي منزل من السماء علامة تلجئهم و
تضطرهم إلى الايمان.« فَظَلَّتْ أَعْناقُهُمْ» اى جماعاتهم و رؤساؤهم كما
تقول: أتانى عنق من الناس، أي جماعة و يقال: ظلت اعناقهم أضاف الاعناق اليهم، يريد
الرقاب ثمّ جعل الخبر عنهم لان خضوعهم بخضوع الاعناق. و قيل: أصله فظلوا خاضعين
فأقحمت الاعناق لبيان موضع الخضوع و ترك الخبر على أصله.
[3] الظاهر أنّه عليه السلام قرره على أن المراد
بها الصيحة و بين أن الصيحة تصير سببا لخضوع أعناق أعداء اللّه.( آت)