[1] أي القبر او الجنة الدنيا و نارها اللتان تكون
فيهما ارواح المؤمنين و الكفّار في البرزخ أو الأرض في زمن القائم او ارض القيامة
و لا يخفى بعد الاولين.( آت)
[2] أي بالاستغفار لهم كما يشهد به استشهاده
بالآية.( آت)
[4] الزمر: 45. لما كان ترك طاعة من أمر اللّه
تعالى بطاعته بمنزلة الشرك باللّه حيث لم يطع اللّه في ذلك و أطاع شياطين الجن و
الانس فلذا عبر عن طاعة أولى الامر بذكر اللّه وحده، أو لأن توحيده تعالى لما لم
يعلم إلّا بالاخذ عنهم سمى و لا يتهم توحيدا. و الاشمئزاز: الانقباض و الإنكار(
آت)