[1] أي عن ظاهر الإسلام و التكلم بالشهادتين
فابقاؤهم على ظاهر الإسلام كان صلاحا للامة ليكون لهم طريق إلى قبول الحق و إلى
الدخول في الايمان.( آت)
[2] أي لم يكن اعتزالهم لاختيار الحق او لترك
الباطل بل اختاروا باطلا مكان باطل آخر للحمية و العصبيّة.( آت)
[3] قال الفيروزآبادي: الرجز- بالتحريك-: ضرب من
الشعر وزنه مستفعلن ست مرات سمى به لتقارب أجزائه و قلة حروفه و زعم الخليل أنّه
ليس بشعر و انما هو أنصاف أبيات و أثلاث. و قوله:« انت المرجى»- بالتشديد- من
الرجاء. قوله:« و فحلك المرجم» أي خصمك مرجوم مطرود.( آت)
[5] كذا. أى دعا عليّا عليه السلام إلى موافقته أو
جميع الناس إلى بيعته و متابعته و موافقته فلم يعمل أمير المؤمنين في زمانه الا
بالقرآن و لم يوافقه.( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 8 صفحه : 296