[1] في بعض النسخ[ هواى] أى ما أهواه و أحبّه من
الطاعات.( آت)
[2] رواه الصدوق في كتاب كمال الدين عن محمّد بن
عليّ بن ماجيلويه و محمّد بن موسى بن المتوكل و أحمد بن محمّد بن يحيى جميعا عن
محمّد بن يحيى العطّار عن الحسين بن الحسن بن أبان عن محمّد بن اورمة عن محمّد بن
سنان عن إسماعيل و عبد الكريم معا عن عبد الحميد.
[3] أي يقذفونهم بالزنا فأجاب عليه السلام بانه لا
ينبغي لهم ترك التقية لكن لكلامهم محمل صدق. قوله:« كيف لي بالمخرج» أي بم أستدل و
أحتج على من أنكر هذا.( آت)