[1] كناية عن كثرة العطاء. فى القاموس: حثوت له أي
أعطيته كثيرا.
[2] سورة الروم من السور التي نزلت قبل الهجرة
بالاتفاق و الاخبار بغلبة الروم على الفارس في مكّة.
[3] أي يحبّون. و كتابه( ص) الى ملوك الأرض كان
بعد الهجرة و كان رجوع دحية من رسالته بعد وفاة الرسول( صلّى اللّه عليه و آله).
[4] كل ما دون العشرة بضع إلى الثلاثة. و قال
المفسرون: غلبت فارس الروم و ظهروا عليهم على عهد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و
آله و فرح بذلك كفّار قريش من حيث أن أهل فارس لم يكونوا أهل كتاب و ساء ذلك
المسلمين و كان بيت المقدس لاهل الروم كالكعبة للمسلمين فدفعهم فارس عنه في ادنى
الأرض من ارض العرب و قيل: من ارض الشام إلى ارض فارس يريد الجزيرة و هى أقرب ارض
الروم إلى فارس و هم يعنى الروم من بعد أن غلبت فارس إياهم يستغلبون فارس و هذه
الآية دالة على أن القرآن من عند اللّه تعالى لان فيه انباء ما سيكون.( مجمع
البيان)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 8 صفحه : 269