[1] في بعض النسخ[ لما تعلمها]. و المقيل من
القيلولة.
[2] أي من لم يمل في كلامه عن الحق. و في بعض
النسخ بالمهملة من رعى يرعى أي عدم الرعاية في الكلام يوجب اظهار الفخر و يمكن أن
يكون بضم الراء من الروع بمعنى الخوف و في بعض النسخ بالمعجمة يقال: كلام مرغ إذا
لم يفصح عن المعنى فالمراد أن انتظام الكلام و الفصاحة فيه اظهار للفخر و الكمال
فيكون مدحا لازما و في أمالي الصدوق[ و الفقيه] و من لم يرع في كلامه أظهر هجره
و الهجر: الفحش و كثرة الكلام في ما لا ينبغي و لعله أظهر.( مأخوذ من آت)