[2] أي المفارقة الواقعة بالموت بعيدة عن
المواصلة.( آت)
[3] سند الخبر ضعيف و يدلّ على أن يأجوج و مأجوج
ليسوا من ولد آدم عليه السلام و روى الصدوق بإسناده عن عبد العظيم الحسنى عن عليّ
بن محمّد العسكريّ أن جميع الترك و الصقالبة و يأجوج و مأجوج و الصين من ولد يافث و
الحديث كبير و هذا الخبر عندي أقوى سندا من خبر المتن فيمكن حمله على أن المراد
أنّهم ليسوا من الناس و ان كان من ولد آدم.( آت)
[4] أن يجعلون حبّنا و ما وصل إليهم من علومنا
زينة لهم عند الناس و وسيلة لتحصيل الجاه و ليس توسلهم بالائمة عليهم السلام خالصا
لوجه اللّه.( آت)
[5] أي يأخذ بعضهم اموال بعضهم و يأكلونها باظهار
مودتنا و مدحنا و علومنا.( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 8 صفحه : 220