[1] يعني ان الموت خير من الذلة فالمراد بالقبلية
القبلية بالشرف و في نهج البلاغة:« المنية و لا الدنية و التقلل و لا التوسل و هو
أوضح و على هذا يكون معنى« و الحساب قبل العقاب» أن محاسبة النفس في الدنيا خير من
التعرض للعقاب في الأخرى و التجلد: تكلف الشدة و القوّة و التبلد ضده.( فى)
[9] فل- بالفاء- أى كسر( فى). و في بعض النسخ
بالقاف أي من قل في الاحسان و الجود في كل ما هو كمال إمّا في الآخرة أو في الدنيا
فهو ذليل أو من أعوانه ذل.( مأخوذ من آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 8 صفحه : 21