[1] فناء الدار: ما امتد من جوانبها و المراد إمّا
فناء دارهم أو دارك أو دار رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله.( آت)
[2] أي مشرف على جميع الخلق و هو كناية عن علمه
بما يصدر عنهم و أنّه لا يعزب عن علمه شيء من أمورهم.( آت)
[3] أي في خلق و تقدير و تغيير و قضاء حاجة و دفع
كربة و رفع قوم و وضع آخرين و رزق و تربية و سائر ما يتعلق بقدرته و حكمته تعالى و
الغرض تسلية أبى ذر بأنّه يمكن أن يتغير الحال.( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 8 صفحه : 207