[1] في بعض النسخ[ فأطعموه إياه]. و قوله:« فقعد
الدم» أي سكن و لعله كان طحاله من غليان الدم فقد يكون منه نادرا أو انهم ظنوا
أنّه الطحال فأخطئوا و يحتمل أن يكون المراد أنه انفصل عنه الدم.( آت)
[3] الريح الشابكة: لعل المراد الريح التي تحدث في
الجلد فتشبك بين اللحم و الجلد و الحام لم نعرف له معنى و لعله من حام الطير على
الشيء اي دوم أي الريح اللازمة( آت). و الابردة- بكسر الهمزة و الراء-: علة
معروفة من غلبة البرد و الرطوبة يفتر عن الجماع( الصحاح). و الحلبة- بالضم-:
نبت نافع للصدر و السعال و الربو
و البلغم و البواسير و الظهر و الكبد و المثانة و الباءة.( القاموس)
[4] أي لم ينعقد الولد من مائه و يحتمل أن يكون
المراد قلة الباه.( آت)
[5] اللبن الحليب هو الذي لم يغير و لم يصنع منه
شيء آخر و إنّما وصف به إذ قد يطلق اللبن على الماست.( آت)
[6] معلى بن محمّد هذا هو أبو الحسن البصرى مضطرب
الحديث و المذهب( قاله العلامة في الخلاصة) و في بعض النسخ[ عن عليّ بن محمّد].
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 8 صفحه : 191