[1] لعله إشارة إلى الفتن التي حدثت بعده صلوات
اللّه عليه في الشيعة فارتدوا.( آت)
[2] رواه الكشّيّ ص 158 من رجاله عن حمدويه بن
نصير، عن محمّد بن عيسى، عن النضر مثله إلا أن فيه« أما إن ميسر بن عبد العزيز و
عبد اللّه بن عجلان في تلك العصابة فما مكث بعد ذلك إلّا نحوا من سنتين حتى هلك
صلوات اللّه عليه». انتهى. و في نسخة من الروضة[ ميسر و عبد اللّه بن عجلان] و هو
الصحيح.
[5] فيه إرسال و رواه العيّاشيّ عن محمّد بن
سليمان الديلميّ عن أبيه و لعلهما سقطا في هذا السند و في بعض النسخ هكذا و هو
الظاهر.( آت) و محمّد بن سليمان كان غاليا كذابا و كذا ابوه.
[6] آل عمران: 103. و قوله تعالى:« عَلى
شَفا حُفْرَةٍ» أى طرفها و مشرفا على السقوط فيها بسبب الكفر و المعاصى. قوله:«
بمحمد» يعنى أنقذكم اللّه بمحمّد صلّى اللّه عليه و آله. و قوله:
« هكذا و اللّه نزل بها جبرئيل»
أي بهذا المعنى.
[7] كذا في أكثر النسخ و في سورة آل عمران آية 92.
و لعله في الحديث« حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ» كما
يقرأ في بعض النسخ أي جميع ما تحبون.
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 8 صفحه : 183