[3] أي أحسنهما رعاية و حفظا للإسلام. من قولك:
أبقيت على فلان إذا رعيت عليه و رحمته. و منه قوله تعالى:« أُولُوا بَقِيَّةٍ
يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسادِ فِي الْأَرْضِ» و الحاصل أن رعاية الدين و
الإسلام سبب للنصرة و الغلبة.( آت)
[4] الغرض التحريص على ايصال النفع إلى الناس لجلب
مودتهم و التخدير عن الإضرار لدفع بغضهم.( آت)
[5] هو محمّد بن جعفر بن عون الأسدى كما يظهر من
تبتع كتب الصدوق و غيرها.( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 8 صفحه : 152