\sُ گفت پيغمبر كه رحم آريد بر\z حال من كان غنيا فافتقر\z و الذي كان عزيزا فاحتقر\z أو
صفيا عالما بين المضر\z اى مهان يعنى كه بر اين سه گروه\z رحم
آريد ار ز سنگيد ار ز كوه\z آنكه او بعد از عزيزى خوار شد\z وانكه
بد با مال بىاموال شد\z وان سوم آن عالمى كاندر جهان\z مبتلا
گشته ميان ابلهان\z\E
[3] أي لا تجسسوا عيوب من أقبل عليكم بمودته و
أظهر محبته لكم و لا تفشوها، قال الجزريّ:
فيه« لا يكون المؤمن طعّانا» أي
وقاعا في اعراض الناس بالذم و الغيبة و نحوهما و هو فعال من طعن فيه و عليه بالقول
يطعن- بالضم و الفتح- إذا عابه« و لا توقفوه» أي لا تطلعوه على سيئة اطلعتم عليها
منه فيعلم اطلاعكم عليها فيخضع و يذل لها.( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 8 صفحه : 150