[1] النحل: العطية( النهاية) و فيه الرقبى لمن
أرقبها هو ان يقول الرجل للرجل: قد وهبت لك هذه الدار فان مت قبلى رجعت الى و ان
مت قبلك فهي لك و هي المراقبة لان كل واحد منهما يرقب موت صاحبه. و قال: أعمرته
عمرى أي جعلتها له ليسكنها مدة عمره فإذا مات عادت الى و كذا كانوا يفعلون في
الجاهلية فأبطل ذلك و أعلمهم أن من أعمر شيئا أو أرقبه في حياته فهو لورثته من
بعده.
[2] حازه يحوزه إذا قبضه و ملكه و استبد به أي
تفرد به.( النهاية)
[3] البقرة: 229 و هو مفاد الآية و هي هكذا« وَ لا
يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا الآية».