[1] و المشهور انه لا يقام الحدّ على الحامل سواء
كان جلدا او رجما فإذا وضعت فان كان جلدا ينتظر خروجها عن النفاس لأنّها مريضة ثمّ
إن كان للولد من يرضعه اقيم عليها الحدّ و لو رجما على المشهور من أنّه لا يعيش
غالبا بدونه و الا انتظر بها استغناء الولد عنها.( كذا ذكره الشهيد).