[1] قال الشيخ في التهذيب بعد ايراد هذه الرواية:
الرواية موقوفة لم يسندها يونس إلى أحد من الأئمّة عليهم السلام و يجوز أن يكون
ذلك كان اختياره لنفسه لا من جهة الرواية بل لضرب من الاعتبار و ما هذا حكمه لا
يعترض به الاخبار الكثيرة التي قدمناها انتهى.( آت)
[2] لعله و الخبر الآتي محمولان على عدم العلم
بالفجور او الشبهة في الوطى.( آت)
[3] قوله:« من اليهودية» أي لولده الحاصل من
اليهودية و يحتمل أن يكون المراد ميراث اليهودية و الأول أظهر. و قال الشيخ- رحمه
اللّه- في التهذيب هاتان الروايتان الأصل فيهما حنان ابن سدير و لم يروهما غيره و
الوجه فيهما ما تضمنته الرواية الأولى و هو انه إذا كان الرجل يقر بالولد و يلحقه
به مسلما كان او نصرانيا فانه يلزمه نسبه و يرثه حيث ما تضمنه الخبر فاما إذا لم
يعترف به و علم أنّه ولد زنى فلا ميراث له على حال.( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 7 صفحه : 164