[1] إشارة إلى قوله تعالى:« لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ
عَنِ النَّعِيمِ» و لا ينافى ما ورد في الاخبار بأنّه الولاية فانها
لبيان الفرد الكامل.( آت)
[2]« فيقصر شكرى» يعنى انى كلما تفكرت في نعمك لدى
شكرتك على كل نعمة منها شكرا فاذا بلغ فكرى إلى نعمة الولد و لم اجدها عندي لم
اشكرك عليها فيقصر شكرى عن تفكرى لبلوغ تفكرى إليها و عدم بلوغ شكرى اياها، و
العاقبة: الولد لانه يعقب والده و يذكره الناس بثنائه عليه و لذا أضافته إليه
كناية عن طيب ولادته.( فى)
[4] في بعض النسخ[ تبلغني منتهى] و هو الظاهر
لما سيأتى و في بعض النسخ[ بها]( ف) كذا في هامش المطبوع.
[5]« فى صدق الحديث» بدل من قوله:« فى كل عاقبة»
أي اعطنى شكرا في صدق حديث كل عاقبة و أداء أمانته و« وفاء عهده» أي اجعله صدوقا،
أمينا، وفيا و اجعلنى شاكرا لهذه الا نعم عليه حتى تبلغني بسببه إلى رضوانك.( فى)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 6 صفحه : 7