[1] يدل ظاهرا على نجاسة سور الناصب كما هو
المشهور بين الاصحاب و على نجاسة ولد الزنا كما حكى عن المرتضى- رحمه اللّه- و اما
غسالة الغسل من الزنا فلمرجوحية الغسالة و كونه من الزنا علاوة لخبثه و قذرته او
لكونه الغسل مشتملا على إزالة المنى و كونه من الزنا علاوة و يمكن ابتناؤه على
نجاسة عرق الجنب من الحرام و الوجهان الاولان جاريان في ولد الزنا على المشهور من
طهارته إذا اظهر الإسلام.( آت)