[3] أي علموهم في شرخ شبابهم بل في أوائل ادراكهم
و بلوغهم التميز من الحديث ما يهتدون به إلى معرفة الأئمّة عليهم السلام و التشيع
قبل ان يغويهم المخالفون و يدخلهم في ضلالتهم فيعسر بعد ذلك صرفهم عن ذلك، و
المرجئة في مقابلة الشيعة من الارجاء بمعنى التأخير لتأخيرهم عليا عليه السلام عن
مرتبته، و قد يطلق في مقابلة الوعيدية الا أن الأول هو المراد هنا.( فى)