[1] كنى بلفظة فلان عن اسم الإمام عليه السلام
تعظيما له أي جعفرى.( فى)
[2] قال الفيض- رحمه اللّه-: لعله أراد بقوله:«
اشربه» يحل لي شربه من غير ضرورة أيضا انتهى. و نقل العلّامة المجلسيّ عن والده-
رحمهما اللّه- انه قال: الظاهر أن سؤاله ثانيا كان عاما لا في حال التقية و الا
فلا فائدة في الجواب بكسره بالماء و يمكن أن يكون الجواب الآخر كناية عن النهى عن
الجلوس معهم.
[3] دفعت عنك عادية فلان اي ظلمه و جوره و شره.(
الصحاح)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 6 صفحه : 410