[1]« ميراث اللّه» أي ما يبقى بعد موت المؤمن فانه
لعبادة له تعالى كأنّه ورثه من المؤمن، و قيل: إضافة الى الفاعل أي ما ورثه اللّه
و أوصله إليه لنفعه و لا يخفى بعده( آت).
[2] الآية في سورة مريم آية 6 و 7 و قال الفيض:
اشار عليه السلام بتلاوته الآية إلى أن زكريا انما سأل الولد الصالح ليرثه عبادة
اللّه حتّى يصلح أن يكون ميراث اللّه منه لعبادته.
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 6 صفحه : 4