[2] يعني ان المهم فيه انما هو وقوعه يوم السابع و
اما إسلام الحجام فليس بمهم فيه.( فى)
[3] قوله« بقدوم» هذا الخبر رواه المخالفون عن أبي
هريرة قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله:
اختتن إبراهيم النبيّ عليه السلام
و هو ابن ثمانين سنة بالقدوم و اختلف علماؤهم في تفسيره فقيل:
هو آلة النجر، و قيل: اسم موضع
على ستة أميال من المدينة، و قيل: قرية بالشام، قال في النهاية:
فيه ان إبراهيم اختتن بالقدوم
قيل: هى قرية و يروى بغير الف و لام. و قيل: القدوم- بالتخفيف و التشديد- قدوم
النجار.( آت)
[4] في المحاسن للبرقي« فلما ولد لإبراهيم عليه
السلام إسماعيل بن هاجر سقطت عنه غلفته مع سرته و عيرت» ا ه. و لعلّ المراد بما تعير
به الإماء ترك الخفض كانهن كن يومئذ غير مخفوضات كما في الوافي.
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 6 صفحه : 35