[2] يعني أن أمر الطلاق عندك سهل يسير و أنت مطلاق
مذواق فنخاف ان تطلقها فلا ندخلها عليك حتّى تقول: ان أمّهات أولادك عليك كظهر امك
ان طلقتها فيصير يمينا منك على أن لا تطلقها كما بينه ما بعده.( فى)
[3]« لا تراه شيئا» أي لا تعتقد صحة الحلف به أو
أن العتق سهل عليك يسير عندك ليسارك و انما أمره بالرجوع لان الظهار مثل العتق في
عدم جواز الحلف به.( فى)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 6 صفحه : 154