[1] المراد بالنازلة و المصيبة ما يعرضه الهلاك و
بالنفس: المهجة أي اعطاء روحه أسهل.( فى)
[2] الرباع جمع الربع و هو الدار بعينها حيث
كانت.( القاموس)
[3] قوله:« رقعة» بالراء المفتوحة اي موضعا و محلا
كذا في الصحاح و أمّا ما في بعض النسخ[ بقعة] بالباء فلعله تصحيف.
[4] الايم- ككيس-: التي لا زوج لها. و بوارها:
كسادها. و في التهذيب« نعوذ باللّه» و روى الصدوق- طاب ثراه- في معاني الأخبار« أن
الكاهليّ سأل أبا عبد اللّه عليه السلام أ كان على صلوات اللّه عليه يتعوذ من بوار
الايم؟ فقال: نعم و ليس حيث تذهب انما كان يتعوذ من العاهات و العامّة يقولون:
بوار الايم و ليس كما يقولون» أقول: لعل المراد أن المتعوذ منه انما هو البوار
الذي يكون من جهة العاهة بها لا مطلق البوار و ان كانت صحيحة ليس لها بأس.( فى)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 5 صفحه : 92