[1] في النهاية القطط: الشديد الجعودة. و في
الصحاح الفطس- بالتحريك-: تطامن قصبة الانف و انتشارها و الرجل: أفطس.
[2] لعل المعنى ان الأسباب و الدواعى التي اودعها
اللّه في الإنسان ممّا يورث اختلاف الصور من الامزجة و الأغذية و الافعال الحسنة و
القبيحة و الأسباب الخارجة كثيرة فعدم المشابهة لا يوجب نفى النسب فلعل تلك
الأسباب التي تهيأت لتصوير هذا الشخص لم تتهيأ لاحد من آبائه. و يحتمل أن يكون
المراد بالعروق أسباب المشابهة بالآباء فالمراد بالاجداد الذين اتصل به خبرهم كما
ورد في اخبار أخر ان اللّه يجمع صورة كل أب بينه و بين آدم فيصوره مشابها لواحد
منهم و على الأول يكون هذا الخبر محمولا على الغالب.( آت)
[3] يدل على أن المدار على النية كما ذكره
الاصحاب.( آت)
[4]« الا ما عقد عليه» أي شك في انه هل أوقع العقد
أم وعده و لم يعقد الصيغة فأجابه عليه السلام بانه يحكم بما هو متيقن عن ذلك اي
الكلام قبل العقد و لا عبرة بما شك فيه من الصيغة.( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 5 صفحه : 562