[4]« يضحك اللّه» كناية عن الانابة و اللطف فان من
يضحك الى رجل يحبه و يلاطفه.( آت)
[5] الكتيبة: الجماعة من الجيش. و قوله:« فحماهم
ان يجوزوا» أي لان يجوزوا. و في بعض النسخ[ حتى يجوزوا] و هو أظهر.( آت) و في بعض
النسخ[ يجوروا] و قال في هامش المطبوع:
أى منعهم أن يميلوا الى دفعها لان
غرضه ان يدفع هو بنفسه قال الجوهريّ: الجور: الميل( رفيع).
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 5 صفحه : 54