[1] أي لا تكلف إياها من الأمور ما تكون فوق
طاقتها.
[2] من التعدى اي لا تجاوز نفسها بسبب كرامتها في
الأمور فيكون تأكيدا لقوله: لا تملك إلخ و كذا الحال إذا كان من عدا يعدو( كذا في
هامش المطبوع) و في المرآة اي لا تجاوز بسبب كرامتها أن تفعل بها ما يتعلق بنفسها
لئلا تمنعها عن الاحسان الى أقاربه و غير ذلك من الخيرات لحسدها و ضعف عقلها.
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 5 صفحه : 510